لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
## رحلة عودة إلى الماضي: ذكريات مُرّة وأملٌ جديد - الفصل 186 من قاتل الشياطين **الصورة الأولى:** تُظهر لنا تانجيرو واقفاً أمام الكوخ المتواضع الذي ترعرع فيه، يحمل فأساً على كتفه بعد أن أنهى على ما يبدو تقطيع الحطب. المشهد مُظلل بالكامل، مما يُضفي عليه جواً من الحنين إلى الماضي. **الصور من الثانية إلى الرابعة:** تانجيرو يتذكر طفولته، وكيف كان مُثقلاً بمسؤولية إعالة أسرته بعد وفاة والده. يتذكر كلمات أمه الحنونة وهي تُخبره بألا يُرهق نفسه بالعمل، وكيف كان يُحاول جاهداً إسعاد إخوته الصغار. **الصور من الخامسة إلى السابعة:** ذكريات تانجيرو المُرّة تستمر، حيث يتذكر يومًا طلب منه فيه شقيقه تاكيشي مساعدته في إصلاح سلة الخيزران. يأسف تانجيرو لعدم تمكنه من قضاء المزيد من الوقت مع إخوته بسبب انشغاله بالعمل. **الصور من الثامنة إلى العاشرة:** تعود بنا اللقطات إلى تانجيرو الصغير وهو يراقب شقيقه وهو يُصلح السلة، تُظهر نظرته تركيزه الشديد على التفاصيل الدقيقة. **الصورة الحادية عشرة:** سؤال بريء من نيزكو الصغيرة يُعيد تانجيرو إلى الواقع. **الصورة الثانية عشرة:** يُدرك تانجيرو أن منزله، الذي كان يعج بالحياة في الماضي، أصبح الآن خالياً إلا من ذكرياته المؤلمة. **الصور من الثالثة عشرة إلى الخامسة عشرة:** يتذكر تانجيرو فاجعة عائلته، وكيف تحولوا إلى شياطين عطشى للدماء بعد هجوم مُفاجئ من شيطان. **الصورة السادسة عشرة:** يُدرك تانجيرو أنه لم يعد طفلاً عاجزاً، وأنه أصبح قوياً بما يكفي لحماية من يُحب. **الصور من السابعة عشرة إلى التاسعة عشرة:** ينطلق تانجيرو في رحلته كقاتل شياطين، عازماً على الانتقام لمقتل عائلته وإنقاذ شقيقته نيزكو من لعنة الشيطان. **الصور من العشرين إلى الثانية والعشرين:** يلتقي تانجيرو بمعلمه أوروكوداكي، الذي يُدربه على فنون قتال الشياطين. **الصور من الثالثة والعشرين إلى الخامسة والعشرين:** تستمر رحلة تانجيرو، يواجه خلالها العديد من التحديات والمخاطر، لكنه لا يستسلم أبداً. **الصور من السادسة والعشرين إلى الثلاثين:** يعود بنا الزمن إلى الحاضر، حيث يقف تانجيرو أمام قبر عائلته، مُتأملاً في رحلته الطويلة والمؤلمة. **الصورة الحادية والثلاثين:** تُظهر لنا نيزكو وهي تنادي على أخيها تانجيرو، مُذكرةً إياه بأن رحلته لم تنته بعد. **الصورة الثانية والثلاثين:** تُظهر لنا ابتسامة حزينة على وجه تانجيرو، فهو مُصمم على المضي قدماً وتحقيق هدفه. **الصور من الثالثة والثلاثين إلى الخامسة والأربعين:** * يتذكر تانجيرو كيف كان يُقلد حركات والده في تقطيع الخشب. * تُظهر نيزكو دهشتها من مهارة أخيها وقوته. * يتذكر تانجيرو وعده لأمه بحماية إخوته. * تتحول ذكرياته إلى معركته الأولى كقاتل شياطين. * يُدرك تانجيرو أن قوته الحالية هي نتيجة لتدريبه الشاق. **الصور من السادسة والأربعين إلى السابعة والأربعين:** ينضم إلى تانجيرو في رحلته أصدقاء جدد، مُستعدين لمواجهة المخاطر بجانبه. **الصور من الثامنة والأربعين إلى الخمسين:** يُدرك تانجيرو أن رحلته كقاتل شياطين ما زالت طويلة، لكنه مُصمم على حماية من يُحب وتحقيق العدالة.